منذ تولى الملك عبدالله شفاه الله وعافاه مقاليد الحكم في البلاد
وشغله الشاغل احقاق الحق والحفاظ على رفاهية المواطن وكرامته حتى أصبح داخل قلب كل مواطن سعودي ومقيم
ونسي حفظه الله نفسه أمام قضايا الشعب السعودي خاصةً
والقضايا العربيه والعالميه فانشغل بها ونسي صحته
حتى تفاقمت فقراته غيرةً لتذكره بها ولكنه زاد اهتمامه بشعبه
وزادادت فقراته غيرةً فاصاحت غضباً وألماً
لتشعره بوجودها وأصبح ظهره يأن حباً وشوقا
فاشتعلت قلوب الشعب هاتفةً ياريتني ظهرك ياظهري
لتحمل الألام عنه حباً ووفاءا
وتعانق الأوجاع عنه عشقاً وغراما
وترتفع الايدي له تذرعاُ ودعاءا
فياريتني ظهرك ياظهري