يا من تقرا الموضوع اسال نفسك من قتل الاطفال في الاحساء
ونتمنى ان نجد الاجابه :
يا من تقرا الموضوع اسال نفسك من قتل الاطفال في الاحساء
ونتمنى ان نجد الاجابه :
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
عناصر فاسدة وموبوءة هم أشد خطرا من فيروس الإيبولا
يملأ أنفسهم الحقد والكراهية للحياة يعشعش في قلوبهم
السواد لا أريد أن أقول من خلفهم إيران أو أي جهة أخرى
وهم كثر ولن تكون هذه الجريمة البشعة هي الأخيرة
وبإذن الله لن ينالوا مبتغاهم أيضا لا نستبعد بأن من قام
بهذه الجريمة يريد أن يقوم بخلط الأوراق لتأجيج مشاعر
الكراهية بين السنة والشيعة فهناك عدة جهات مختلفة
والهدف واحد وهو زعزعة الأمن في بلاد الحرمين
بتوفيق الله وبترابط الشعب السعودي لا يستطيعون
الوصول لأهدافهم الخبيثة
تقديري واحترامي
أستاذي بن ثابت
جريمة الاحساء
نعتذر ولكن توجد مشاهد قد لا تكون مناسبة للبعض
ولكن هذه هي الجريمة وربما ستتكرر , لان مثل هذه الجرائم هي نتيجة حشو للعقول بشكل يومي ببعض الفكر الذي أنتج مثل هذه الجريمه
سنعود مجددا للاخ الفاضل البحار الكبير وله كل الشكر
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ايضا جريمة عرعر وكما قلت في ردي السابق الدولة بذلت جهود كبيرة جدا في القضاء على منفذي هذه الجرائم
ولكن هل يكفي لوقف هذا التطرف والارهاب !!!!
يبقى السؤال ادوات التنفيذ هي ادوات من وراء هذه الادوات !!
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
يا سيدي
الأمور أصبحت واضحة ولم يعد هناك شي في الخفاء والدولة لديها
العلم التام بمن يقوم بمثل هذه الجرائم ومن يقف خلفهم
وهناك جهود تبذل وخطط وعمل على مدار الساعة من قبل الدولة
للقضاء على الإرهاب والإرهابيين
ويجب على الجميع محاربة التطرف والإرهاب والشذوذ الفكري
أياكان مصدره وبقوة وحزم وعزم وبدون رحمة أو رأفة بهم
لأنهم وصلوا مرحلة لا ينفع معهم مناصحة وليس هناك أمل
في رجوعهم إلى الطريق السوي وما زادهم تسامح الدولة
إلا إصرارا على الطغيان والمضي قدما في الفساد والظلم
فهم لا يريدون الخير لأحد حتى لأنفسهم.
مرحبا بالبحار الكبير
هنا في اللون الاحمر في ردك , نعم هو فكر شاذ هذا الفكر الشاذ له مصدر
من هو مصدر هذا الفكر
طبعا كل مصادر الفكر بغض النظر عن اتجاهاتها مصدرها المجتمع , مثلا الفكر الرياضي مصدره المجتمع من عشاق الرياضه هم يسايرون المجتمع بما يلائم بضاعتهم من فكر كروي كتحليل او وصف او غيره
هذا في الرياضة
هنا من هو وقود هذا الفكر الذي يهيء المجتمع لكي يظهر فيه هولاء الارهابيون !!!
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
اهلاً ابو حسام نظرة مواطن ليس خبير ولكن الجواب
من فعل فعلة الاحساء هم نفسهم مجرمي عرعر ومجرمي كل الأحداث
فقط كما قُلت انت لخلط الاوراق واتخاذ الحجة كونهم لايبالون اياً كانت الضحايا
فالهدف الاساسي النيل من أمن البلاد واهله .. !!!
وللأسف وجدو الادوات داخل البلد وخارجة اما بشراء ضمائر مباعة قاتلهم الله
او تغرير لعقول فارغة .. نسأل الله ان يرد كيدهم في نحرهم ويجعل تدبيرهم تدميراً لهم .
شكرأ لك
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الإرهابي (2)
سلوى العضيدان
في مقالي السابق حدثتكم عن ذلك السؤال الذي أمسك بتلابيبي يسألني بإصرار وقوة!
من الذي يصنع الإرهابي؟ وهل من الممكن أن يعود الإرهابي إلى أسرته ومجتمعه ووطنه من جديد؟
وعدتكم أن أخبركم بالجواب الذي توصلت إليه، والذي قد يبدو غير منطقي عند البعض وقد لا يبدو كذلك عند البعض الآخر، إنه "عدم الاستماع"، حين أمرنا الله تعالى أن نستمع للقرآن حين يتلى، فلم يقل لنا "اسمعوا" بل قال "استمعوا"، والفرق شاسع بين هذه وتلك، فنحن غالبا نسمع أبناءنا وبناتنا وأطفالنا حين يتحدثون إلينا ولكننا نفعل من دون تركيز، بل ربما البعض "يزهق من الصجة" فيسكتهم، أما الاستماع فهو التركيز التام مع المتحدث ومع مشاعره وانفعالاته وفهم ما يتحدث به واستيعابه.
غالبا الشخص الإرهابي ــ وأنا هنا أقصد الإرهابيين المنفذين للعمليات الإرهابية وليسوا المخططين ــ هو شخص مهزوز داخليا ويفتقد الثقة بذاته ومن السهولة السيطرة على أفكاره وتوجهاته، ولذلك حين تزداد الضغوط المادية والوظيفية والأسرية والمجتمعية عليه ولا يجد من يستمع إليه ويتفهم ما يدور بداخله، فإنه يبحث عن أي فرصة سانحة ليوهم نفسه والآخرين من حوله بأنه شخص مهم في الحياة، وغالبا مثل هذه الفرص لا تتأخر، فالعقول المدبرة في عالم الإرهاب تعرف تماما كيف تقتنص ضحاياها، "فتنفخ" فيهم روح الهمة والعظمة المزيفة وتوهمهم بأن هذه العمليات البطولية التي سينفذونها ستخلد ذكراهم للأبد، وستعيد للإسلام مجده وعزته، ولذلك يقبل الإرهابي أن يربط حزاما ناسفا حول خصره يفجر به أبرياء قد يكون من بينهم أطفال ونساء وأيضا مسلمون!
ــ هذا الإرهابي قد يكون طفلا معنفا عانى سوء معاملة أسرته له، وتقزيمها لأحلامه وطموحاته وتحطيمها لذاته فانغرزت بذور الكراهية والحقد في قلبه وتلقفه الإرهاب، فهل لو كان أحدهم استمع إليه وساعده وأرشده وأثر فيه، هل كان سيتغير مصيره؟!
ــ هذا الإرهابي قد يكون شابا متوقدا حماسة ورغبة في بناء وطنه، لكن بسبب ظلم ما تم فصله تعسفيا من عمله، وطال أمد معاملاته، وأفواه من يعولهم تتراقص أمام عينيه تطالبه بلقمة تسد جوعهم، فانغرزت بذور الكراهية في قلبه وتلقفه الإرهاب، فهل لو كان أحدهم استمع إليه وساعده وأرشده وأثر فيه، هل كان سيتغير مصيره؟!
مساحة المقال تجبرني على التوقف ولكن أعدكم سأكمل في مقالي القادم ــ بإذن الله تعالى.
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ايضا تكرر الامر في هذا لاسبوع في جريمتين مروعتين بهتاً وعدوانا ربطوها بالاسلام والاسلام منها بريء
ولكن يبقى المغذي لهذا التطرف موجود اذا ستبقى هذه الجرائم ولن تتوقف
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم