أنت ...
لازلت تجيد لعبتك المعهودة
وأنــا..
لا زلت أجيد تصديقك
ولكن لتكُن على حذر !!
أنت ...
لازلت تجيد لعبتك المعهودة
وأنــا..
لا زلت أجيد تصديقك
ولكن لتكُن على حذر !!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
وأطفالكِ ياغزة
تم ذبحهم
فلنهنأ بسباتنا !!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
إليك..
أتصدق
بأنني شارفت على الجنون ؟!!
وكل ما أرجوه منك
هو
أن تعذرني في جنوني
بكـ أنت لاسواك ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
![]()
عبثَ بي حنيني إليك
جعل مني مجرد خيالٍ لا أكثر
استسلمتُ لسطوته الغريبة
وأسلمتهُ قلبي يعذبهُ كيف شاء
وأفقتُ أخيراَ
على أنقاضِ روح ...
و...
تباً لذاك الحنين
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
شهيق ققق
حينَ تبدأ أنفاسي في التسارع
ويبدأ نبضي في الخفقان بشدة
أشعرُ بدنو الأجل
لتلكَ الأحلامُ المؤجلة .!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
كانت الصَّفْــ[ ع ]ــحَـةبيضاء
لدرجة السوادِ الكالح
وما زالتْ آثارها باقية ..!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
أيقنتُ أخيراً
بأنَّ مواعيدَ الفرح قصيرة
قصيرةٌ جداً
إلهي..
إنْ كُنْتُ أستحقُ السعادة فهبني إياها
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
حينَ أشعرُ بأنِّي خسرتُ أشياء كُثُر
إلا أنَّي في داخلي أشعرُ بأنَّي ربحت الكثير
ربحتُ وقتاً للصراخِ مع نفسي
ربحتُ وقتاً لأن أصمتْ وأنا أسمعهم يتحدثون عن كل صغيرةٍ وكبيرة
ربحتُ وقتاً لأنْ أستعيد ذاتي والتي تهتُ عنها طويلاً
وربحتُ نسيانك ..!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
إحساسٌ قاسٍ جداً
حين نُمارسُ التمثيلَ عنوة !!
لِكي نشعرَ بوجودنا على الأرض
وتبقى أعيننا تتطلعُ ... حد السماء !
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
شَيءٌ ما بَدَأَ يُدَاعِبُ مَشَاعِري الْغَافِيَةُ مُنْذُ زَمَنْ
أُحِس بِه
يَعْبَثُ بِتَفَاصِلي جَميعها
هَلْ أَسْتَطِيعُ تَجَاهُلهُ والْمضي إلى ذَاتِ الْطَريق
أَمْ سَأَتَوَقفُ ....؟!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
لا زَالَتْ تَتَردد على ذاتِ المكان
تَعملُ جاهدةً لِتُقاومَ عَرْبَدةَ النسيان
فَهناك..
لَها ذِكرى عالقةٌ أبتْ الزوال
وبعضُ أطيافٍ تحومُ هنا وهناك
لا يَلمحها إلا هي !!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
تباً للوحدةِ
وسحقاً للحظاتِ الحنين
تكادُ تعْبَثُ بِالروحِ فتُحيلُهَا
إِلى شيءٍ مِنْ رَمَاد
وَلا يبقى مِنهَا سوى
خَيَالاتٍ لا تُسْمِنُ مِنْ وُجُودْ !
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
![]()
جُنُونٌ لا أَكْثَرْ
وَتَمْتَمَةٌ مُبْهَمَة
لاَ يَسْتَطِيعُ فَكَّ طَلاسِمها
سِوَايْ
كَمْ أُحِبُّ هَذَا الْغموضُ الذِي يُغَلِفِني
وَلَرُبَمَا أَمْقته.. !!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
ربما آن الأوان لأعترف
بِأَنِّي شُفيتُ منْ كلِّ وَعكةٍ قلبية
وَأَصْبَحتُ أَكْثَرَ قوة
أَسْأَلُ الرَبَّ شِفاءً لا يُغَادِرُ سقماً
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
يَقولُ أَفْلاطون : الحياةُ أملْ فمنْ فَقَدَ الأَمَلَ فَقَدَ الحَيَاة
وأَنَا أَقُولْ :
نَحْنُ مَنْ يَسْتَطِيعُ صُنْعَ ذلك الأَمَل وتَثْبيتهُ بِالروحْ
وَباسْتِطَاعَتِنا كَذَلِك تَحْويلُ ذَلِكَ الأَمَلْ إِلى رَغْبَةٍ في حَياةٍ أَفْضَل ..!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
آن الأوانُ لِأنتهكِ حُرمةَ الْصَمتْ
اشتقتُ لِلْحَرْف
وَلِي ..!!
غِبتُ كثيراً
وعدتُ لِأَجدَ فاجعةً حَلَّتْ بِالمَكانْ
رحمَ اللهُ أمَّ خالد وأسكنها أعَالِي الجِنانْ
عُذْراً ..
لاَ أستطيعُ الآنَ شَيْئَاً سِوى الْصَمْتْ