في عيد ميلادي أجدد العهد..
(أ ح ب ك)
أسامة
في عيد ميلادي أجدد العهد..
(أ ح ب ك)
أسامة
حين حضورك :
يتوقف الزمن !
و تبدأ عجلات الإشتياق في التحرك،
ليصبح الوقت مع الإشتياق..
(في عراك)
سأظل (أحبك)..
حتى في عيد ميلادي الـ 100 !!
حيّاً كنتُ أو ميتاً "حبيبتي"
أسامة
مابين "غيابك وَ رجوعك"
يفترش الوجعُ .. (مياديني) !
و كأنّ الموتَ ..
إذا غبتي
لدروبه يأتي "يناديني"
..
أسامة
كل العصافير تغني على نافذتك
و البلابل تشدو.
سبحان من سوّاك للنشّاد إلهاما!
بعد المكانِ واستحالة اللقى..
ذاك الغياب..
و الموعد المنسي و السراب
كلهم:
لن يمنعوني (أن أعشقَ) !
أسامة
نامت على شفتايْ
مفردة (الحب) ..
و حين أتيتِ:
كان لا بد من قبلةٍ كي تسمعيها !!
..
هل لي بأن أسمعك قصص الهوى الأخرى؟
هاتي شفاهك إذاً .
أسامة
صباحٌ كإبتسامة الوليدْ..
كالندى أو كالنسيم العذبِ
كالمدى..
كالسراااابْ
كالحلم البعيدْ
كحبيبتي التي ..
إن ألتقيها فكأنني
(أولد من جديدْ) ،
أسامة
~ مذاق الكرزْ ~
أرى في عيونك ..
"جمال الخزامى"
وفي وجنتيك .. ( مذاق الكرز ) !
.. وبالنحر .. رمانتين ..
أو فلنقل:
تشبيه وصف .. (عنبرودا) .. برز !
فكيف ألوم ..
( الفراش إذا ما..)
حين رقادك .. على الصدر ارتكز؟
"غبي" يكون
الفراش إذا ما :
تراجع أو .. لثمها ما انتهز ..
..
أسامة مصلح
كوني بالجوار وزاوريني
فقد ثملت من حرفك (كأس نبيذ..)
و الجواري في قصور حروفي
على أنغامك قد "رقصنَ".
أسامة
تلك العصافير على النافذة..
تنتظر إطلالتك عليها
كي تبدأ يومها!
من ملامح طيفك بشعري حكايا .. والقصايد كلها دونك وجع !
اسكني في داخلي بوسط الحنايا .. واسمعي نبضي إذا صوته ارتفع؛
أسامة
فراشةٌ أنتِ.
كل الزهورِ "تتعرّى" لإغرائكِ..
طمعا في (قُبْلَة) !
..
أسامة
شفتي السُفْلى..
بين شفاهِكِ "قد ذابتْ"
و الموج الغجري من ريقك (أهلكني)
..
و لسانك /
شهوة "محرووومٍ" ..
من جيش (التتار)!
،
أسامة
و صباحٌ لستِ فيه بأولِ السَّحَرْ..
و لا تراتيل الفجرْ
صبحٌ كما الصباحْ .. عاتمٌ
و قاتمٌ ..
كأنني "صحراءَ" من بؤسها
ترتجي المطرْ !
،
أسامة
رأيت في عينيكِ..
"توسلات نشوة" !
و على قُبَّةِ (نهدكِ) ، راقصة باليه .
..
ما أجمل رقص "لساني"
على "شفتيكِ" .
،
أسامة
في الحب..
(إحساسٌ أقصى)
فإن تراخى أحد الطرفين في ذاك الحين
"مات الحب"
،
أسامة
بعض الحب يرسل للممات و آخر يدفع للحياة ..
و أجمل الحب ما يجمع "الإثنين" .
..
أسامة