الوزير كان أو مدير الفرع!
والله ثم والله لو أن اي شخص أيا كان منصبه قال مثل هذا عن إحدى "هجر" نجد لطردوه شر طردة ولكن
للأسف فأهل جازان برمتها ليس لديهم من ينصفهم إلا رب العالمين.
وقيل من أمن العقوبة أساء الأدب.
ولو أن المسئول يعرف أن ما سيقوله سوف يحاسب عنه لفكر كثيرا قبل أن يتهم أحدا بالسرقة.
السرقة لم تكن ولن تكون من شيم أهلنا وخصوصا في اشياء تخص الدولة لأن أهل المنطقة عندهم فوبيا إسمها الدولة ولا يستطيع أحد ينكر ذلك.
لا بد أن يكون الصوت الجازاني مسموعا ولاأعتقد أن جازان بكل من فيها من المتعلمين والصحفيين عاجزون عن إيصال صوتهم إلى أي مكان وبالحق فقط وللحق فقط ، وما سواه فنحن أغنياء بالله تعالى.
هذا وكفى
تصبحين على خير يا صامـطة