حـملة وطنية ضد الغلاء ..

[ديوانك وطني]

بدأنا منذ فترة بعنوان حملتنا

لاترفع الأسعار فالبديل في الإنتظار

نحذر فيها من جشع التجار في رفع الأسعار

التي تصل أحيانا الى 50 %

وشهدت الحملة اقبالا كبيرا

أنشأنا منتدى للمقاطعة ..

نحذر فيه من اسعار السلع القابلة للزيادة ونورد السلع البديلة لها والثابتة في أسعارها

صممنا الشعارات

بدأ صوتنا يسمع شيئا فشيئا

حتى ان جريدة المدينة انزلت الخبر في عددها

وهناك تعاون مع صحيفة الوطن بإذن الله ..



من الشعارات المصممة في حملتنا












والكثيييير من التصاميم الأخرى ..


الخبر كما ورد في جريدة المدينة

من هنـا



الحملة في أول طريقها وأنت تستطيع إنجاحها

نحتاج تفاعلك معنا






طبعا من ايميلي ..



وسأخصص هذه المساحة لموافتكم بتطورات الحملة .. وفعالياتها من مقالات وغير ذلك ..

كما سأورد لكم أسماء السلع والمواقع التي رفعت أسعارها والتي يعلن عنها مع ذكر البدائل التي يقترحها

القائمون على الحملة ..


تحياتي ..

[صدى صامطة]

وهذا ما نحتاجه

ردة فعل إتجاه جشع ونهم التجار بدلا من السكوت والرضى لاستغلالهم

والسلع البديلة متوفرة

وحين تحقق الحملة هدفها فسيكون التنافس بين التجار على الترخيص وحنلاقي شعاراتهم على بضائعهم

كلها تخفيضات ..

ياليت توضع هنا السلع المرتفعة ومقابلها البديل المنخفض

شكرا ديوانك

[ديوانك وطني]

عن الأرز والنفط وأشياء أخرى


بقلم /أشرف إحسان فقيه

يضج المتسوقون دوماً من الارتفاعات المتوالية للأسعار. مع ذلك فهناك منتجات يسعك أن تبحث عن بديل أرخص

لها. هناك منتجات يمكنك أن تتجاوزها وتستغني عنها بالكلية بوصفها ترفاً دنيوياً محضاً. لكن حين تزيد أسعار

قطمات (الأرز).. تلك السلعة المصيرية.. هكذا بين ليلة وضحاها، فهذا شأن آخر!

الأنباء تتواتر بقرب اتفاق التجّار على زيادة ثانية بين 10 و 15 بالمائة في أسعار الأرز بأنواعه.. الآسيوية

والأميركية. وهي زيادة سوف لن يتحملها سوى المستهلك مباشرة. المستهلكون من جانبهم سارعوا (كما تذكر

الجرائد) بالمطالبة بدعم سعر هذه السلعة البشرية من قبل الحكومة.. أسوة بـ – وليس مطابقة لـ - أعلاف البهائم

المدعومة سلفاً: الشعير والذرة.. إلخ. التجار من جانبهم يتذرعون بارتفاع تكاليف الاستيراد، وقلة الإنتاج،

والمخزون العالمي. هناك كلام عن مضاربات ما ببورصة الأرز العالمية.. وكلام آخر عن الارتباط بسعر الدولار

وعواقبه المريرة.

بين كل هذا اللغط يستوقفك تعليق لأحد التجار -فضّل عدم ذكر اسمه- قال فيه «ان الأرز سلعة مثلها مثل النفط». هذا

التعليق بقدر ما يبدو هزلياً للوهلة الأولى.. بقدر ما تتبدى جديته وفلسفيته في كل لحظة تأمل. فجأة يتبدى لك قدر

القوة الذي تتمتع به أنت بوصفك منتمياً لمحور (الأوبك). ويتجلى لك مقدار السخرية المبطنة أيضاً.. هل الأرز بالنسبة

لنا هو بمكانة النفط من حضارة الغرب؟ هل يسع البنجاب والفيتناميون أن يلووا أذرعتنا ويوجهوا صناعة قرارنا

عبر (سلعة) الأرز؟

تتهادى إلى مخيلتك صور طوابير البشر والسيارات أمام محطات الوقود الأميركية أيام الحظر الشهير.. وتبدأ في

استشعار النقمة التي حملها هؤلاء يوماً على مصدّري البترول وتجّاره.. ثم لا تملك إلا أن تشعر بمنطقية قرار أولئك

الذين قرروا أن هذه التجربة يجب ألا تتكرر.. وأن هذه تدفق هذه (السلعة) لأسواقهم يجب ألا يتوقف.

هذه المقارنات ليست دقيقة تماماً. فأسعار البترول تزيد بشكل جنوني هي الأخرى –لحسن حظنا- والزيادة

يتحملها المستهلكون حول العالم كذلك. لكن ما يختلف فيه الاثنان.. الأرز والنفط.. هو كون الأول منتجاً غير ناضب،

قابلا للتجديد وإعادة الزراعة عبر الأرض.. هل يغيّر هذا كامل المعادلة؟

الغرب الصناعي يقوم منذ ثلاثة عقود بتخزين النفط المستورد من مكامنه الطبيعية والحصرية.. وبالبحث عن موارد

بديلة أيضاً. نحن لا يسعنا أن نستبدل الأرز بسواه. هذه معلومة بدهية يحتمها واقع (الكبسة). لكن إذا كانت حياتنا

متمحورة هكذا حول الأرز، أفلا يسعنا أن نتحكم أكثر بأسواقه؟ أن نشتري مزارعه وبواخر نقله وننشئ كياناً

اقتصادياً متكاملاً (على غرار أرامكو.. مع فارق التشبيه) يضمن لنا تدفقاً منتظماً للأرز بأسعار مستقرة تماماً؟!

ثمة تصور قد يكون فيه جانب مبالغة.. لكنه لا يخلو من واقعية مريرة كذلك. واقعية يكشفها استهجاننا المبدئي

لمثل هذه الحلول. رفضنا للتحرك.. مطالبتنا للحكومة بالتدخل والدعم.. وقبولنا بدفع فرق السعر في نهاية المطاف..

كلها تعكس ثقافة جمعية سلبية. ثقافة لا يسع التجار إلا أن يستغلوها ويوظفوها لصالحهم ليحققوا الربح الذي هو

أساس نشاطهم كله.

الأرز بكل جلالة قدره ليس سوى رمز.. واجهة لقائمة متطاولة من (السلع) الأخرى والخدمات والبشر أيضاً..

الواردون من وراء الحدود والمسيرون لمنظومة اقتصادنا الوطني.. وفيما نضع فوق رؤوسنا وداخل أجوافنا أيضاً.

الأرز جاء ليذكرنا كم نحن ضعفاء ومعتالون على غيرنا. مع كل نفطنا وغازنا.. نظل عالات على أراضينا. أرز

كبساتنا.. أشمغتنا ببصماتها المتعددة وسياراتنا الفارهة كلها خاضعة لشروط التصدير وفروق العملة وأعاصير

المحيط الهندي. حتى تجارنا المتخمون بأموال وكالات هذه السلع وسواها.. الذين يستحق بعضهم المقاطعة بأكثر

مما تفعل مطاعم البرغر وقوارير المياه الغازية.. هؤلاء التجار (الوطنيون) يظلون تحت رحمة المصنّع والمُنتج

الحقيقي الذي يملك.. هو وحده.. سر القوة والعظمة .

[ديوانك وطني]

سلع ارتفعت وبدائلها



جبنة الكرافت العلب الصغيرة اللي كانت بــــ 2.50 الأن بعد الزيادة بـــ 3 ريال


وابو 3.50 الأن بــ 4.50

واللي كان سعره سابقا : 7 ريال

صار 8 ريال


والبديل عنها جبنة الصقر فسعرها ثابت ولم يرتفع ..

***
عصيرات نادك والمراعي

بالنسبة لنادك استغل سعر عصير الجوافة من 2 إلى 3 ريال

العبوة سعة الـ 500 مل والبرتقال مع اللب من 1 ريال إلى 1.5 ريال

والمراعي غـّير شكل العبوة وزاد فيها ريال ورجع نـّزل السعر لكن نقص في الكمية

في العبوات الكبيرة 2 لتر 250 مل تقريباً


البديل من العصائر ( منتجات الريان ) فأسعارها لم تتعرض للارتفاع ..

***

اسم المنتج : تونة جيشا
سعره سابقا : ---
السعر الحالي : في ازدياد
----------------
المنتج البديل : تونة سافكول
سعر البديل : 1.95 ريال



***

اسم المنتج : عصير المراعي بأنواعه 1.75 لتر
سعره سابقا : 7 ريال
السعر الحالي : 9 ريال
----------------
المنتج البديل : عصير افندي 2 لتر
سعر البديل : 5.95 ريال


***

اسم المنتج : قشطة المراعي
سعره سابقا : ---
السعر الحالي : 3.5 ريال
----------------
المنتج البديل : قشطة الصافي
سعر البديل : 3 ريال


***

البيبسي

تمّ تقليص حجم العبوة القزاز 350 مل واستبدالها بعبوة 300 مل مع بقاء السعر كماهو ريال واحد للعبوة


البيبسي والسفن والمرندا ( 1 لتر )

سعره سابقا : 2 ريال

السعر الحالي : 2.5 ريال



البديل ان كنت مصراً

- السي كولا

- البي كولا



ولو تسمع شوري خلك على عصير التوت أرخص وأحسن




منتجات ارتفعت أسعارها والعمل جاري على إيجاد بدائل لها


اسم المنتج : شاي تويننجز
سعره سابقا : 20 ريال
السعر الحالي : 27 ريال


اسم المنتج : شطة كريستال
سعره سابقا : 1 ريال
السعر الحالي : 1.5 ريال



اسم المنتج : بطاطس McCain
سعره سابقا : 17 ريال
السعر الحالي : 22 ريال


اسم المنتج : زيت العربي
سعره سابقا : 10 ريال
السعر الحالي : 11 ريال


اسم المنتج : حليب مركز نستله
سعره سابقا : 5 ريال
السعر الحالي : 5.5 ريال


اسم المنتج : دجاج المظبي (حبة)
سعره سابقا : 20 ريال
السعر الحالي : 22 ريال


اسم المنتج : علبة نيدو كبير
سعره سابقا : 36 ريال
السعر الحالي : 42 ريال


:


اسم المنتج : حليب لونا
سعره سابقا : 1 ريال ( علبة صغير)
السعر الحالي : 1.5 ريال



اسم المنتج : حليب نيدو ( صغير)
سعره سابقا : 9 ريال
السعر الحالي : 15 ريال



اسم المنتج : عصير نادك
سعره سابقا : ريالين
السعر الحالي : 3 ريال



اسم المنتج : رز أبو كاس
سعره سابقا : 33 ريال
السعر الحالي : 46 ريال


اسم المنتج : رضاعات بايجون للاطفال
سعره سابقا : ---
السعر الحالي : زاد 40% تقريبا


اسم المنتج : نسكافيه
سعره سابقا : 7 ريال
السعر الحالي : 8.5 ريال



اسم المنتج : قشطة المزعة
سعره سابقا : ريالين
السعر الحالي : 2.5 ريال ( ارخص من سابقتها ولكن هذا لا يعني ان نسمح لها برفع السعر)
:


اسم المنتج : جبنة المراعي بياضاء
سعره سابقا : 3 ريال
السعر الحالي : 4.5 ريال الى 4.95 ريال




مراسلتكم من قلب الحدث ديوانك وطني

[قلب صارخ]

لاحول ولا قوه الا بالله

كل هذه الإرتفاعات الى اين تدفعنا نحن المستهلكون

ومع ذلك تجار العقار أبو الا ان يكون لهم حصت الأسد من ارتفاع الأسعار

قلب صارخ

[دايـم]

http://mqataa.com/vb/

[أمــير الذوق]

يعطيك العافية مراسلتنا النشطة!!




أعـتقد إننا لما نتـسوق في مجمعات كبيرة راح تكون عندنا فرصة أكبر بإن نـجد بدائل لكل شي إرتفع ثمنه

[ديوانك وطني]

بدء موعد المقاطعة