أخي أبو زهير حياك الله
لقد هممت أن آتي بها حين طلبتها
لكن لظروف قسرية أجبرتني أن أؤخرها حتى اليوم
فشكرا لك على اهتمامك وحسن كلامك
لاعدمتك أخا وفيا ، وحبيبا نقيا