مرحبا ألوف الألوف بالجمال الجمال والشعر الشعر مرحبا بك أبا محمد .
ماذا العبق الذي أبقيته هنا وماذا الهطول الذي غمرتني به وماذا الكرم الآسر الذي فاض به الشعر .
أحس أنني ازددت طولا لاحتفائك بي , وأنت صاحب اللغة الرصينة والخيال المجنح والذوق الرفيع .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
فهنيئا لي .
سأظل أكررها الليلة .
فمحبتي لك وعرفاني منقوش على صخر ، وأبياتك محفوظة في القلب والعقل .
مع التحية لعبدالصمد..
ومبروك مجدا ليحيى
تبسمتِ الأبياتُ مثلك, صاحبي
وجاءت كما سيماك: أحلى, ورائقة
وكالوصل حطـّتْ في مساحات لهفةٍ
وشوقِ مسافاتٍ , وأحلامِ عاشقة
وماالشعرُ إلا مايفز مدائنا من الذوق..
مايُحيي رميماتِ ذائقة
عوالقُ كالأوجاع .. بالشعر لم تزل
على غيرما ذنبٍ جنى الشعر ُعالقة
تزّمله عارٍ , وجرَّ إزارَه
أخو عورة أزرت.. وياللمفارقة!
على أن في (يحيى) العزاءَ وإن أكن
أكاد أرى الآتي يشابه سابقه
أكاد أرى الآتي "يريوص" نحوه
على لهفٍ حيٍّ , ويعلي بيارقه
.
إرتجالي بحت ودمت جميل كجمال الإستاذ يحيى شعبي والأستاذ الشاعر الفنان الرائع عبدالصمد الحكمي فيا لكم من كوكبه أدبيه فاخره !
أساتذتي كم أنتم شعراء!
صح لسانك ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)