الخنساء هي تماضربنت عمروالسلمي


من أشعار الخنساء الكثيرة في الرثاء لأخيها صخراً الذي كان من أجمل فتيان مضر العدنانية(في آخر سنوات الجاهلية) .

قالت في أخيها صخر بعد موته:

قــذى بـعـــينـك أم بالعـيـن عــــــوار

أم أقفـرت إذ خلت من أهلها الـــدارُ

كـأن عـيـنـيـك لـذكـراه إذا خـطــــرت

فيض يسيـل عـلى الخـديـن مـدرارا

تبكي لصخر هي العبرى وقـد ولهت

ودونـه مـن جـديــد الـتــرب أستــــار

تبكي خـناس على صخر وحـق لها

إذ رابهـا الدهــــر إن الدهــــر ضـــرار

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي