المقطع الذي ابكى الملايين
المقطع الذي ابكى الملايين
سبحان الله ..
ما أعلاها من همة صدقت مع الله وتحدت الضعف فوفقها المنان..
فأثبت لنا كم أنا محرمون ..
نسأل الله السداد والتوفيق في الدنيا والآخرة
وأن يبارك في هذا الفتى ويوفقه لما يحبه ويرضاه
أخي الكريم جزاك الله خيرا وبارك فيك وفيما نقلت ..
اللهم انصر أخواننا المستضعفين نصر عزيز مقتدر..
***
" اجعل مخافت الله نصب عينيك .. تعيش باطمئنان .."
شاهدت هذا المقطع في عدة منتديات طبية
للشاب الحبيب المومو المعاق
وهو من ذوي الاعاقة الشديدة جدا
وهنا اشاهده ايضا لمافيه مما يجعلنا نحتقر
اعمالنا التي نغتر بها احياناً
وهاهو يحول اعاقته الجسيمة لطاقة عظيمة
نسأل الله الصحة والعافية
وان يوفقنا جميعا للخير والصلاح
وان ينعم على هذا الشاب بالصحة والعافية
ويوفقه ..
شكرا لكم ولنقلكم المفيد
وجزيتم الخير كله
اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673
يعجز الكلام ودموع العين تنطق الحمد الله على نعمه ..
لك كل الشكر اخي ..
ماشاء الله تبارك الله
الله يجزاك خير على المقطع
كم نحن غافلون عن نعم الله
الحمد لله على نعمه علينا
.
..
سبحان الله
قد شاهدته أيضاً
وما هذا إلا توفيق من رب العالمين
نسأل الله العظيم أن يرزقنا من خير ما يرزق به عباده الصالحين .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ياسبحان الله
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
والله يرزقك الجنة بلا حساب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
نحمد الله تعالى .. أن منا علينا بالعافية
متى سيحاسب التجار على غشهم
شكرا عبدالعزيز محجب و الله نحنا مقصرين في قراءة القرآن و حفظه و العمل به لا كن الواجب علينا أن نقرأ القرآن و نعمل به و نتفقه في الدين قال الله تهالىيَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ بسم الله الرحمن الرحيم
===
تفسير قوله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}
====
قوله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]، خص سبحانه رَفْعَه بالأقدار والدرجات الذين أوتوا العلم والإيمان، وهم الذين استشهد بهم في قوله تعالى: {شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمًَا بِالْقِسْطِ} [آل عمران: 18].
وأخبر أنهم هم الذين يرَون ما أنزل إلى الرســول، هــو الحق بقوله تعالى: {وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ} [سبأ: 6]، فدلَّ على أن تَعَلُّم الحجة والقيام بها يرفع درجات من يرفعها، كما قال تعالى: {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء} [يوسف: 76].
قال زيد بن أسلم: بالعلم.
فَرَفعُ الدرجات والأقدار على قدر معاملة القلوب بالعلم والإيمان، فكم ممن يختم القرآن في اليوم مرة أو مرتين، وآخر لا ينام الليل، وآخر لا يفطر، وغيرهم أقل عبادة منهم، وأرفع قدرًا في قلوب الأمة، فهذا كُرْز بن وَبرَة [هو كرز بن وبرة الحارثي، أبو عبد الله، تابعي، من أهل الكوفة، يضرب به المثل في التعبد، دخل جرجان غازيا مع يزيد بن المهلب سنة 98هـ. ثم سكنها، وتوفي بها سنة 728م]، وكَهْمَس، وابن طارق، يختمون القرآن في الشهر تسعين مرة، وحال ابن المسيب وابن سيرين والحسن وغيرهم في القلوب أرفع.
وكذلك ترى كثيرًا ممن لبس الصوف، ويهجر الشهوات، ويتقشف، وغيره ممن لا يدانيه في ذلك من أهل العلم والإيمان أعظم في القلوب، وأحلي عند النفوس، وما ذاك إلا لقوة المعاملة الباطنة وصفائها، وخُلُوصَها من شهوات النفوس، وأكدار البشرية، وطهارتها من القلوب التي تكدر معاملة أولئك، وإنما نالوا ذلك بقوة يقينهم بما جاء به الرسول،وكمال تصديقه في قلوبهم، ووده ومحبته، وأن يكون الدين كلــه لله، فإن أرفع درجات القلوب فرحها التام بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، وابتهاجها وسرورها، كما قال تعالى: {وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ} [الرعـد: 36]، وقال تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ} الآية [يونس: 58].
ففضل الله ورحمته: القرآن والإيمان، من فرح به فقد فرح بأعظم مَفرُوح به، ومن فرح بغيره فقد ظلم نفسه ووضع الفرح في غير موضعه.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)