ما أجمل تلك اللحظات !
تراب,ومطر,وغيوم تغيّر من لون الحياه وتتلاشى بها حرارة الشمس..
كم تمنيت أن أذوووب في قطرة مطر حينها
ولكن ما لم أتفق معك فيه هو الإستيقاظ على صوت الرعد !!
أحقد على الرعد جداً فكثيراً كان يحرمني من الوقوف " مستسلمة " تحت قطرات المطر بانتشاء,, فأنعزل في غرفتي وأحكم قفل نافذتي حتى يختفي ولكن,,,
بعد أن اختفى المطر!
فرشت رمل البحر...
ذكرتيني بأيام جميلة فشكراً لك يا عزيزتي